كـوبـا أمـريـكـا 2011 (( موضوع موحد ))

فرحة طاغية لشافيز بعد فوز فنزويلا على الإكوادور في كوبا أمريكا
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
احتفل
الرئيس الفنزويلي هوجو شافيز بالفوز الذي حققه منتخب بلاده بهدف على نظيره
الإكوادوري في إطار المجموعة الثانية لبطولة كوبا أمريكا لكرة القدم
بالأرجنتين.

وبدت الفرحة الطاغية في كلمات الرئيس الفنزويلي على حسابه بموقع "تويتر"
حيث قال: "أحمد الرب لأنه منحني السعادة بأن أعيش هذه اللحظات التاريخية
لهوجو شافيز ولمنتخب العنابي. حياتي فداء لكم".

كما بعث شافيز رسالة عبر قناة التليفزيون الرسمية إلى نظيره الإكوادور
رافائيل كوريا، بعد ضمان بلاده الفوز الذي منحها صدارة المجموعة الثانية
للبطولة القارية، والتي تضم أيضا البرازيل وباراجواي.

وقال شافيز: "لقد فزنا على الإكوادور، أنا أسف لذلك يا كوريا. الشرف للخاسر والمجد للفائز".

الفنزويلي فيزكاروندو : نتعامل مع نجاحنا في كوبا أمريكا بشكل طبيعي
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد المدافع الفنزويلي أوزوالدو فيزكاروندو أن منتخب بلاده يتعامل مع
مسيرته الناجحة في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) لكرة القدم
والمقامة حاليا في الأرجنتين "بشكل طبيعي".

وحقق المنتخب الفنزويلي فوزا ثمينا على نظيره الإكوادوري 1/صفر مساء أمس
ليقترب بشدة من دور الثمانية للبطولة الحالية بعدما رفع رصيده إلى أربع
نقاط ليتصدر المجموعة الثانية في الدور الأول للبطولة.

وقال فيزكاروندو "نتعامل مع الوضع بشكل طبيعي. أجرينا الاستعدادات المناسبة قبل بداية مسيرتنا في البطولة. أدينا عملنا وتوقعنا ذلك".

وأضاف "في بطولة كوبا أمريكا الماضية التي استضافتها فنزويلا عام 2007 ، تأهلنا لدور الثمانية وأظهرنا قدرتنا على بلوغ هذه المرحلة".

ويلتقي المنتخب الفنزويلي مع منتخب باراجواي في مواجهة حاسمة على قمة
المجموعة يوم الأربعاء المقبل حيث يحتل منتخب باراجواي المركز الثاني في
المجموعة برصيد نقطتين من تعادلين متتاليين.

وقال فيزكاروندو "كوبا أمريكا بطولة صعبة ومنتخب باراجواي فريق محترم ولكننا نلنا أيضا الاحترام على مدار 15 عاما".

الفنزويلي جونزاليس : سجلت هدفا رائعا ويجب أن نتوخى الحذر
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أبدى لاعب كرة القدم الفنزويلي سيزار جونزاليس سعادته البالغة بالهدف الذي
سجله ليقود منتخب بلاده إلى الفوز الثمين 1/صفر على منتخب اكوادور مساء
أمس السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية في الدور الأول
لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وقال جونزاليس "سجلت هدفا بطريقة جيدة بعدما خدعت الكرة حارس المرمى الإكوادوري ليكون هدفا رائعا".

وأضاف "المهم أننا حققنا الفوز" مطالبا الفريق بالتزام الحذر في مباراته الأخيرة أمام باراجواي.

وقال جونزاليس إن الفريق يتعين عليه التعامل مع البطولة خطوة بخطوة مثلما قال المدرب الأرجنتيني رينالدو ميرلو.

مدرب فنزويلا يؤكد أن الفوز على الإكوادور لم يأت بالصدفة
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد
سيزار فارياس المدير الفني للمنتخب الفنزويلي لكرة القدم أن الفوز الذي
حققه الفريق على نظيره الإكوادوري 1/صفر اليوم الأحد لم يأت بالصدفة.

وحصد منتخب فنزويلا ثلاث نقاط مهمة بالفوز ليرفع رصيده إلى أربع نقاط محتلا
صدارة المجموعة الثانية ببطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا
أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين ويعزز فرصته في التأهل لدور الثمانية.

وقال فارياس إن الفوز جاء نتيجة العمل الجاد والمجهود الكبير للفريق في الفترة الماضية.

وأضاف أن الفريق لم يحصد النقاط الثلاث بالصدفة وإنما لأنه قدم كرة قدم
جيدة ، مشيرا إلى أن المنتخب الفنزويلي فريق هجومي يثق في قدرته على الفوز
بالمباريات.

برشلونة يواصل تألقه في كوبا أمريكا
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا
الغزل المتبادل بين نيمار وريال مدريد، ولا المستقبل الغامض لسرخيو
أجويرو، ولا سوء أداء المنتخب الأرجنتيني، ولا حتى أسى ليونيل ميسي الذي
تظهره ملامحه بوضوح. لا شيء يبدو أكثر جذبا للأنظار في كوبا أمريكا من نادي
برشلونة الإسباني.



فقد أثنى نجوم كبار سابقون مثل روبرتو جاما دي أوليفيرا "بيبيتو" ودييجو
سيميوني وماريو كيمبس والمدير الفني للمنتخب الأرجنتيني سرخيو باتيستا على
أداء أبطال أوروبا تحت قيادة المدرب بيب جوارديولا.



وربما كان القدر الأكبر من الجدل يدور حول المقارنة بين كرة المنتخب
الأرجنتيني وكرة برشلونة، لكن لا يوجد هناك مدرب أو صحفي أو ضيف على كوبا
أمريكا لا يثني على من يعده الجميع الفريق الأفضل في العالم.



وربما أيضا كان السبب الرئيسي في هذه المقارنة هو وجود أفضل لاعبي العالم
ليونيل ميسي في كلا الفريقين، لكنه يبدو حزينا في منتخب بلاده ومتأججا
بالطاقة في ناديه.



وأظهر باتيستا إعجابه ببرشلونة، حتى لو قال إنه لا يريد مقارنة فريقه
بالنادي الكتالوني، الذي يلعب له أيضا لاعبان آخران بالتشكيلة الأساسية
التي يدفع بها في البطولة القارية، وهما خابيير ماسكيرانو وجابرييل ميليتو.



بدوره، أشار بيبيتو بطل مونديال الولايات المتحدة 1994 إلى أن برشلونة هو
الفريق الأفضل في العالم موصيا نيمار النجم الصاعد لمنتخب السامبا
بالتفكير في اللعب له حيث يرى أنه سيتأقلم معه بصورة أفضل، فيما اعتبر قائد
المنتخب الأرجنتيني السابق والمدرب الحالي لنادي راسينج، دييجو سيميوني،
أن بيب جوارديولا "يدعو للإعجاب" على حد تعبيره.



وتدور كل الآراء حول الأمر نفسه. فالأرجنتيني ماريو كيمبس، الذي قاد
منتخب التانجو نحو لقب مونديال 1978 متصدرا قائمة هدافيه، أوجز الأمر صراحة
بقوله "الأرجنتين ليست برشلونة"، فيما اعتبر خابيير زانيتي اللاعب المخضرم
في صفوف الفريق المشارك بالبطولة القارية أن "برشلونة هو الأفضل في
العالم، والأرجنتين تبدأ الطريق".



وانضم المدرب الأرجنتيني أنخل كابا إلى محاولات تلخيص قضية ميسي وناديه في جملة "في برشلونة يستمتع، وهنا يعاني".



ويمضي النقاش إلى ما هو أبعد من نجوم الكرة، حيث شارك فيه مثلا خورخي
ميسي والد اللاعب الأفضل في العالم خلال العامين الماضيين، الذي أقر بأن
"البرغوث" يمر بوقت عصيب، بيد أنه شدد في المقابل على أن "هناك أجواء
مختلفة في برشلونة، وفريق صنع قبل أربعة أعوام".



ولا تفلت وسائل الإعلام فرصة المشاركة في هذا الجدل، حيث تجري أسماء
تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا وسيرخيو بوسكيتس وديفيد فيا على أفواه
الجميع، ولاسيما عند مقارنتها بأسماء من يلعبون نفس أدوارهم في كتيبة
التانجو مثل استيبان كامبياسو وإيبر بانيجا وإزيكيل لافيتسي وكارلوس تيفيز.



وسخرت صحيفة "أوليه" بمانشيت حمل عنوان "برسيالالونا" أي محاولة تقليد
منتخب التانجو للفريق الكتالوني، بعد تعادله سلبيا أمام كولومبيا، حيث قالت
ان منتخب البلاد "هوى أرضا" (معنى كلمة لا لونا) بعد التعادل المخيب في
المباراة الثانية التي كان على وشك الخسارة فيها.



لذلك لا يوجد تحليل أيا كان هدفه لا يتعرض لكرة برشلونة وجمالها وميلها
للهجوم وقدرتها على الاحتفاظ بالكرة، بل ولتأثير طريقة لعب هذا النادي على
المنتخب الإسباني الذي يحتفل هذه الأيام بالذكرى الأولى لأول ألقابه
المونديالية.



كل ذلك، دون محاولة حصر ما يقال في حوارات المشجعين، التي يثنون فيها
أيضا على أداء برشلونة، حتى ولو كان الهدف الرئيسي من ذلك هو معايرة ميسي
بأدائه المتواضع مع بلاده.

الأرجنتين تتشبث بالفرصة الأخيرة أمام طموح كوستاريكا تحت شعار "أكون أو لا أكون"
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بخطة
جديدة ورغبة أكيدة وفرصة وحيدة ، يخوض المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم
مباراته أمام المنتخب الكوستاريكي غدا الاثنين في الجولة الثالثة الأخيرة
من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية
(كوبا أمريكا) التي تستضيفها بلاده حاليا.

رغم الترشيحات القوية والتوقعات الهائلة التي صاحبت راقصي التانجو
الأرجنتيني في هذه البطولة والآمال العريضة لجماهير وأنصار الفريق في
استعادة اللقب الغائب عن بلاد دييجو مارادونا منذ 18 عاما ، جاءت بداية
أصحاب الأرض بأسوأ مما تخيل أكثر المتشائمين.

وسقط المنتخب الأرجنتيني في فخ التعادل 1/1 مع نظيره البوليفي في المباراة
الافتتاحية ثم أفلت من الكمين الكولومبي في المباراة الثانية وخرج بنقطة
التعادل السلبي ليتوقف رصيده عند نقطتين فقط من أول مباراتين له في
المسابقة ويصبح مهددا بالخروج المبكر من البطولة على أرضه.

وفي المقابل ، نجح المنتخب الكوستاريكي في استعادة توازنه سريعا بعد
الهزيمة صفر/1 أمام منتخب كولومبيا في المباراة الأولى وحقق فوزا غاليا
2/صفر على بوليفيا في المباراة الثانية ليحتل المركز الثاني في المجموعة
برصيد ثلاث نقاط وبفارق نقطة واحدة خلف كولومبيا ونقطة واحدة أمام
الأرجنتين بينما يتذيل المنتخب البوليفي المجموعة برصيد نقطة واحدة قبل
مباراته المقررة اليوم الأحد مع المنتخب الكولومبي.

وبغض النظر عن نتيجة مباراة اليوم بين بوليفيا وكولومبيا ، لم يعد أمام
منتخب التانجو الأرجنتيني سوى فرصة واحدة لضمان التأهل إلى دور الثمانية في
البطولة وهي الفوز على كوستاريكا لأن الهزيمة ستطيح بأصحاب الأرض أما
التعادل فيضعه في حسابات معقدة تبدو فيها الآمال شبه معدومة ومستحيلة.

لذلك يرفع المنتخب الأرجنتيني في مباراة الغد شعار "أكون أو لا أكون"
فالفوز يعيد للفريق بعض توازنه وبريقه ويعيده مجددا لدائرة المنافسة على
البطولة التي خسر المباراة النهائية لها في نسختيها الماضيتين أمام غريمه
اللدود المنتخب البرازيلي.

أما التعادل أو الهزيمة فيطيح بنجوم التانجو من البطولة بقيادة مديرهم
الفني سيرخيو باتيستا ونجمهم الشهير ليونيل ميسي الفائز بلقب أفضل لاعب في
العالم خلال العامين الماضيين.

ولا يختلف اثنان على صعوبة المهمة التي يواجهها التانجو الأرجنتيني في
مباراة الغد نظرا لحاجته الماسة إلى الفوز بينما سيكون التعادل كافيا
للمنتخب الكوستاريكي من أجل حجز البطاقة الثانية من هذه المجموعة إلى دور
الثمانية في حالة فوز أو تعادل كولومبيا مع منتخب بوليفيا أضعف فرق
المجموعة.

لذلك ، يتعين على المنتخب الأرجنتيني التحلي بأكثر من سلاح في مواجهة الغد إذا أراد التأهل لدور الثمانية.

أبرز هذه الأسلحة بالطبع هو الهجوم المكثف والمنظم والفعال بعدما سجل الفريق هدفا وحيدا في مباراتيه الماضيتين.

ويحتاج الفريق لهز الشباك أكثر من مرة خشبة مفاجآت المنتخب الكوستاريكي
الذي يشارك في هذه البطولة بدعوة وبفريق شاب (تحت 22 عاما) مطعما بعدد
محدود من اللاعبين الكبار.

كما يحتاج التانجو الأرجنتيني إلى سلاح آخر وهو توخي الحذر ، وليس فقط من
هجمات كوستاريكا وإنما أيضا من محاولات الفريق الكوستاريكي لإهدار الوقت
والتكتل الدفاعي في مواجهة أصحاب الأرض.

لذلك ، لجأ باتيستا إلى تجربة تغيير جديد أكثر عمقا في خطة لعب الفريق
استعدادا للمباراة المصيرية المقررة غدا. واعتمد باتيستا في تغييره بخطة
المباراة على وضع نجمه الشهير ميسي في مكان متأخر خلف خط الهجوم ليمنحه
مزيدا من الحرية في التحركات بعيدا عن الرقابة اللصيقة من مدافعي
كوستاريكا.

وينتظر أن يتنازل باتيستا في هذه المباراة عن خطة اللعب المعتادة 4/3/3
ليطبق الخطة الجديدة 4/2/3/1 والتي سيعتمد فيها على جونزالو هيجوين كرأس
حربة صريح بينما سيلعب من خلفه ميسي كمهاجم متأخر على أن يستعين بالمهاجمين
آنخل دي ماريا وسيرخيو أجويرو كساعدي هجوم.

بينما لن تشهد التشكيلة الأساسية للفريق أي تغييرات في مركز حراسة المرمى
وخط الوسط حيث سيواصل باتيستا الاعتماد على حارس المرمى المتألق سيرخيو
روميرو والمدافعين بابلو زاباليتا ونيكولاس بورديسو وجابرييل ميليتو
وخافيير زانيتي.

وينتظر أن يشهد خط الوسط تغييرا أيضا حيث سيدفع باللاعب فيرناندو جاجو من البداية إلى جانب خافيير ماسكيرانو.

في المقابل ، يسعى المنتخب الكوستاريكي إلى استغلال الدفعة المعنوية التي
نالها من الفوز على بوليفيا لتفجير مفاجأة كبيرة ربما تصبح كبرى مفاجآت
كوبا أمريكا على مدار تاريخها.

وإذا نجح المنتخب الكوستاريكي الشاب في التعادل أو الفوز على التانجو سيحرم
البطولة من جزء كبير من بريقها بخروج أصحاب الأرض ولكنه سيشعل في نفس
الوقت مفاجآت البطولة الكروية الأقدم على مستوى العالم بالنسبة للمنتخبات.

ومن المنتظر أن يخوض المنتخب الكوستاريكي المباراة بأعصاب هادئة للغاية
لاسيما وأن الفريق ليس لديه ما يخسره حيث شارك في البطولة في اللحظات
الأخيرة بعد انسحاب اليابان المدعوة الأساسية واعتذار أسبانيا بطلة العالم.

ولذلك ستكون مباراة الغد مواجهة ضارية بين هجوم وطموح التانجو الأرجنتيني وهدوء وثقة الفريق الكوستاريكي.

فارياس: علينا ألا ننخدع بالفوز
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد
سيزار فارياس المدير الفني لمنتخب فنزويلا على أهمية عدم الانخداع من
الفوز على الإكوادور، والاقتراب من التأهل إلى الدور الثاني، مشيرا إلى
أهمية المباراة المتبقية في الدور الأول أمام باراجواي.



وأوضح فارياس في مؤتمر صحفي قائلا "ليس لدينا إصابات أو إيقافات، وهو ما
يعني أننا نسير على الطريق الصحيح، ولكن التأهل لم يحسم بعد".



وأضاف "الإكوادور كانت خصما عنيدا، ومنظم للغاية ولديهم مدرب رائع وهو رينادلدو رويدا، وكل هذه الأسباب تجعل الفوز شيء رائع".



يذكر أن فنزويلا تتصدر المجموعة الثانية برصيد أربع نقاط جمعتها من فوز
على الإكوادور وتعادل مع البرازيل، ويكفيها التعادل في الجولة الأخيرة
لضمان التأهل إلى الدور الثاني في كوبا أمريكا.

فيدال: تشيلي ستفوز باللقب

كرة القدم - كوبا أميريكا


نجم المنتخب اللاتيني يبدي ثقته في قدرة فريقه على اقتناص اللقب من المرشحين للتتويج وعلى رأسهم الأرجنتين والبرازيل.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
AFP
أبدى لاعب خط الوسط التشيلي آرتورو فيدال السبت ثقته
في قدرة بلاده على التتويج بلقب كأس أمم أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا
أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.



وقال فيدال: "إننا واثقون من إنجاز أمر مهم، وأتمنى أن نكون
الأبطال" مشيرا إلى ثقته في قدرة الفريق على مواصلة المشوار حتى النهاية.

يحتل المنتخب التشيلي صدارة المجموعة الثالثة برصيد أربع نقاط
وبفارق الأهداف فقط أمام منتخب بيرو، يليهما منتخبا أوروجواي برصيد نقطتين
والمكسيك، بدون رصيد في المركزين الثالث والرابع.

وأكد فيدال أن المنتخب التشيلي يقدم كرة القدم الأكثر جاذبية في
البطولة الحالية، وقال إن المباراة أمام بيرو ستكون صعبة ولكن الفريق
سيمكنه الصعود إلى دور الثمانية إذا ما استغل الفرص العديدة التي يصنعها.

ميسي عريف الصف "لروضة" الكرة العالمية

كرة القدم - كوبا أميريكا


والد
النجم الأرجنتيني يؤكد تعب نفسيه نجله، واللاعب البرازيلي الصاعد يحلم
بريال مدريد بحسب ما قال والده، وأما كاكا فأبوه يطلب منه العودة إلى
ميلان.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Eurosport


خرج والد النجم الأرجنتيني الدولي ليونيل ميسي ليؤكد أن هداف
برشلونة الإسباني بطل الليغا وأوروبا لا يمر بظروف طبيعية خلال تواجده مع
منتخب التانغو في كوبا أميركا 2011، وذلك بسبب الإعلام والضغط الجماهيري
الملقى على كاهل نجله.. يا حرام.

وقبل أيام كان والد المهاجم البرازيلي الصاعد في نادي سانتوس
"البغبغاء" نيمار يؤكد أن ولده "النونو الصغير" يحلم باللعب في صفوف النادي
الملكي ريال مدريد بطل كأس ملك إسبانيا، هذا طبعا بعد أسابيع من تصريحات
والد صانع ألعاب منتخب البرازيل السابق كاكا من أن فلذه كبده لا يجد
المعاملة اللائقة في العاصمة الاسبانية وعليه العودة إلى ميلان حيث يحظى
هناك بالثقة والتقدير العاليين.

ولن نستغرب لاحقا إذا خرج علينا والد أحد نجوم الصف الأول الجدد
ليطالب بتقديم نوع معين من الطعام لولده الذي يعاني من حساسية مفرطة، وهذا
يكون طبعا من خلال تصريح ناري تبث كافة وسائل الإعلام التي لم تكن فيما سبق
تكترث إلا بما يقوله النجوم.. والنجوم فقط.

ولم يسبق أن سمعنا فيما مضى شيئا من والد أي من النجوم العالميين،
ويمكن أن يكون الوسع الإعلامي الحاصل حاليا سببا في البحث المستميت عن
الأخبار من أي مصدر كانت.



بابا خورخي ميسي


وعودة إلى نجم الأرجنتين وبرشلونة حيث حول خورخي ميسي كرة القدم
إلى "بابا وماما" بعدما هاجم جمهور بلاده الغاضب من أداء نجله في كوبا
أميركا.

وصرح خورخي ميسي بعد التعادل المخيب للأرجنتين مع كولومبيا ضمن
منافسات المجموعة الأولى بأنها "المرة الأولى التي تطلق فيها جماهير صافرات
الاستهجان ضد ليونيل"، مشيراً إلى أن "نجله يمر بحالة معنوية سيئة
للغاية".

ولكن ألم يسأل خورخي نفسه، لماذا لم يظهر الفتى الذهبي بلون المعدن
الحقيقي الذي يظهره مع ناديه برشلونة؟ ولماذا لا يلعب دور الأب في انتشال
ليونيل من أزمته الحقيقية مع المنتخب؟ أليس من الأجدى للوالد أن يعالج
نفسية نجله، ويحثه على تقديم الأفضل في المباريات المقبلة بدلاً من التوجه
إلى الجماهير لاستعطافهم بتصريحات تثير حفيظة الأرجنتينيين؟.

من حق الأرجنتينيين شن حرب ضروس على ميسي ورفاقه فمن خاض مباراتي
بوليفيا (1-1) وكولومبيا (صفر-صفر) لم يكن الفتى المعجزة الذي تتكلم عنه
الصحف العالمية وتصوره على أنه مارادونا الجديد والأسطورة الذي سيفرض نفسه
أفضل لاعب في تاريخ الكرة لمجرد إنجازه الكثير مع برشلونة!.



الجمهور على حق


قد يقول الكثيرون أن ميسي ليس معتاداً على طريقة لعب الأرجنتين!
ولكن أليس هو المدرب باتيستا نفسه الذي درب ليونيل في نهائيات أولمبياد
بكين 2008 وحصلا معاً على الميدالية الذهبية بوجود عدد من لاعبي المنتخب
الحالي يتقدمهم دي ماريا؟.

ميسي يواصل فشله الذريع مع منتخب الأرجنتين، ووالده لا يبدو غيوراً
على بلاده بقدر حرصه على حقل النفط الذي يدر عليه ملايين الدولارات ويأمل
الحفاظ على شعبيته حتى لا تتأثر بما يدور في الساحة العالمية، فعهد "بابا
وماما وفافي" بات جديد اللعبة الشعبية الأولى في وقت لم نكن نسمع صوتاً
لوالد مارادونا ورونالدو وفان باستن وزين الدين زيدان وغيرهم من أساطير
الكرة.

أعتقد أن الجمهور الارجنتيني على حق.. فميسي لا يستحق العطف تجاه
ما يجري لمنتخب البلاد الذي يعد أهم من ميسي وتيفيز ودي ماريا وهيغواين
وأغويرو، ولو كان ميسي "الأفضل في العالم" يلعب لمنتخب عربي دون أن يقوده
للألقاب والبطولات لفعل الجمهور أكثر بكثير مما فعله جمهور الأرجنتين.

مدرب الإكوادور: لم نكن بالمستوى المطلوب وعلينا تقديم الأفضل أمام البرازيل
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد
مدرب منتخب الإكوادور رينالدو رويدا أن فريقه لم يكن بالمستوى المطلوب
أمام فنزويلا، مشيرا إلى أهمية تقديم أفضل أداء أمام البرازيل، لتحقيق
الفوز والحفاظ على حظوظه في التأهل.



وأوضح رويدا قائلا في مؤتمر صحفي "هدف فنزويلا أضر كثيرا بالفريق، ولم نستطع حتى إدراك هدف التعادل".



وأضاف "كنا نعرف أنها ستكون مباراة معقده، ولكننا لم نكن ننتظر الظهور بهذا المستوى المتدني".



وأشار المدير الفني للإكوادور إلى أن فيلبي كاسيدو وإيديسون مونتانيو
قدما آداء هجوميا مميزا في المنعطف الأخير من المباراة، ولكنه لم يثمر عن
هدف في النهاية.



يذكر أن الإكوادور تتزيل المجموعة الثانية برصيد نقطة وحيد بعد الهزيمة
أمام فنزويلا والتعادل مع باراجواي، ويتعين عليها الفوز على البرازيل في
الجولة الأخيرة للإبقاء على حظوظها في التأهل إلى الدور الثاني في كوبا
أمريكا.

سيزار جونزاليس: فنزويلا قدمت آداء رائعا ومستواها في تحسن
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد لاعب وسط فنزويلا سيزار جونزاليس صاحب هدف الفوز على الإكوادور، أن
منتخب بلاده قدم مباراة جيدة، واستحق الفوز، خاصة وأن مستواه في تحسن
مستمر.



وأعرب جونزاليس عن سعادته بالفوز على الإكوادور، وإحرازه هدف المباراة
الوحيد، حيث أنها المرة الأولى التي يحرز فيها هدف في كوبا أمريكا.



وأضاف اللاعب "اهدي هذا الهدف لزوجتي وطفلي، ولكل زملائي في المنتخب الذين أستمتع معهم بتلك اللحظات الرائعة".



وأشار جونزاليس أن المعسكر الذي أمضاه الفريق قبل البطولة أتى بثماره، خاصة وأن الفريق يتطور باستمرار.



يذكر أن فنزويلا تتصدر المجموعة الثانية برصيد أربع نقاط جمعتها من فوز
على الإكوادور وتعادل مع البرازيل، ويكفيها التعادل في الجولة الأخيرة
لضمان التأهل إلى الدور الثاني في كوبا أمريكا.

بعد الجولة الثانية.. العمالقة يترنحون أمام ثورة الجياع في كوبا أمريكا
10 يوليو 2011:

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تاريخياً
هناك 3 منتخبات فقط من أصل 10 تشكل إتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم
(كونميبول)، لم يسبق لها أن فازت بكوبا أمريكا منذ انطلاقها عام 1916.

وبنظرة سريعة علي نتائج النسخة رقم 43 للبطولة التي انطلقت في الأول من شهر
يوليو علي ملاعب الأرجنتين، نجد أن ضلعين من هذا المثلث الذي يتكون من
تشيلي و فنزويلا والإكوادور نجحا في تصدر المجموعتين الثانية و الثالثة، مع
انتهاء الجولة الثانية في الدور الأول, وفي المقابل تراجعت فيه نتائج مثلث
العمالقة المكون من الأرجنتين وأورجواي والبرازيل، وفشل هذا الثلاثي الذي
استحوذ علي أكثر من 85% من البطولات السابقة في تحقيق أي فوز حتى الآن!.

إذاً هل من الإنصاف |أن نطلق على انتفاضة المنتخبات الأقل إنجازات في
الكوبا أمريكا ب" ثورة الجياع" .. بالطبع لن نسبق الأحداث وننتظر قادم
المنافسات فربما يعود الكبار لسابق عهدهم في التألق و يثبتون أنهم كبار
بالفعل لا علي الورق و كتب التاريخ وأسماء نجومهم وأسعارهم الخيالية في
بورصة الانتقالات فقط.



- وصلنا إلي ختام الجولة الثانية في المجموعات الثلاث, وتواصلت المفاجآت و
ارتفع معدل الأهداف بعد انتهاء لقائي هذه الجولة في المجموعة الثانية التي
شهدت تعادل مثير بين البرازيل و البارجواي و فوز ذهبي لفنزويلا علي
الإكوادور.

دعوات فريد تنقذ "السامبا"

في المواجهة الأولي وعلي الملعب الأولمبي في مدينة قرطبة أنقذ مهاجم
فلومينينزي البديل فريد منتخب البرازيل من خسارة كانت وشيكة عندما حفظ ماء
وجه مدربه مانو مينيزيس، وأحرز هدف التعادل في الدقيقة الأخيرة و بعد 8
دقائق فقط من اشتراكه كبديل للمدلل نيمار.

اللقاء الذي أداره الدولي الكولمبي ويلمار رولدان، تقدم خلاله "السليساو"
بهدف عبر مهاجم شاختار الأوكراني جادسون داسيلفا في الدقيقة 39 بعد تسديدة
من خارج المنطقة لم يحرك لها الحارس خوستو فيار ساكناً لينتهي الشوط الأول
علي هذه النتيجة.

في الشوط الثاني أدرك مهاجم المان سيتي روكي سانتا كروز هدف التعادل لبلاده
في الدقيقة 55 عندما استغل تمريرة أكثر من رائعة من زميله مارسيلو
استيجاريبيا من الجهة اليسري فأودعها علي يمين الحارس خوليو سيزار.

هايدو فالديز كان متحفزاً للغاية أثناء لقطة هدف التعادل وهو خارج الملعب،
وترجم هذا التحفز بعد عشر دقائق عندما دفع به مدربه مارتينو به بدلا من
زميله باريوس، فسجل هدف السبق، مستغلاً تبادل رائع للكرة داخل مناطق
البرازيل بعد محاولة (للفلسفة) من ظهير برشلونة داني ألفيش فقطعها
كريستيان ريفيروس و مررها لكروز الذي أهداها لمهاجم هيركوليس الاسباني صاحب
ال 27 عاماً فأودعها في مرمي حارس الإنتر بعد محاولة يائسة للتصدي من
لوسيو (زميله في العملاق الإيطالي).

هوجو تشافيز فخور

في المواجهة الثانية بهذه المجموعة نجح منتخب فنزويلا في إحراز فوزه الأول
في هذه النسخة و الثالث طوال تاريخه بفضل هدف متوسط ميدانه سيزار جونزاليس
الذي أحرزه في الدقيقة 60 من عمر اللقاء الذي أداره الدولي الكوستاريكي
والتر كويسادا.

أبناء المدرب الشاب سيزار فارياس (38 سنة) دخلوا اللقاء بثقة التعادل مع
البرازيل في المواجهة الأولي من ناحية الدفعة المعنوية من رئيسهم الشجاع
هوجو تشافيز من ناحية أخري فتمكنوا من إحراز أول فوز في تاريخهم علي
الإكوادور في ثلاث مواجهات جمعت بين المنتخبين في البطولة.

بعد انتهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي، تلقي جونزاليس الذي يلعب لفريق
كاركاس في الدولي المحلي كرة مرتدة من الدفاع الإكوادوري و سدد من مسافة
25 متراً كرة أرضية علي يمين الحارس مارسيلو اليزاجا.

الفوز منح الفنزويليين صدارة المجموعة بأربع نقاط و اقترب بهم من بلوغ
الدور الثاني للمرة الثانية في تاريخهم, فيما منحت نقطة التعادل المركز
الثاني للبرازيليين بعد أن رفعوا رصيدهم لنقطتين , أما بارجواي فتأتي ثالثة
بفارق الأهداف عن البرازيل بينما تحتل الإكوادور المركز الأخير بنقطة
يتيمة.

أرقام في الجولة الثانية

* فوز فنزويلا هو الثالث لها طوال 51 مباراة خاضتها في 16 مشاركة, الفوز
الأول لفنزويلا تحقق علي بوليفيا (3-0) في مشاركتها الأولي في نسخة 1967 في
الأورجواي و الثاني كان علي أرضها في النسخة الماضية علي حساب بيرو (2-0).

* تعادل البرازيل و بارجواي يحمل الرقم 32 لكلا المنتخبين في البطولة,
البرازيل حققت هذا الرقم في 169 مباراة خلال 33 مشاركة, فيما حقق منتخب
بارجواي رقمه في 155 مباراة خلال 34 مشاركة.

* 3 لاعبين من مجموع 5 نجحوا في زيارة الشباك في اليوم رقم 7 من المنافسات
, اشتركوا في عمر ال 27 عاماً , حيث ولد الثنائي البرازيلي جادسون و فريد
في 5 و 3 أكتوبر 1983 بينما ولد نجم البارجواي هايدو في 28 نوفمبر من نفس
العام .. إجمالاً بلغ عدد اللاعبين الذين تمكنوا من التسجيل في البطولة وهم
في هذا السن 4 لاعبين بعد أن سبق لنجم منتخب البيرو باولو جيريرو أن سجل
هدفين في شباك أورجواي و المكسيك علماً بأن مهاجم هامبورج الألماني من
مواليد أول يناير 1984.

* بخماسية اليوم السابع، زاد عدد الأهداف في البطولة إلي 16 هدفاً في 12
مباراة وارتفعت نسبة التسجيل من ثلاثة أرباع الهدف في الجولة الأولي إلي
هدف ونصف في اللقاء الواحد بعد نجاح نجوم المنتخبات المشاركة من تسجيل 12
هدفاً في الجولة الثانية مقابل 4 فقط في الجولة الأولي.

*واصل النجوم البدلاء تألقهم و نجح الثنائي فريد و هايدو من تسجيل هدفين
للبرازيل و بارجواي ليرتفع عدد أهداف البدلاء إلي الرقم 4 بعد أن سبق
للأرجنتيني أجويرو و التشيلي بارديز تسجيل هدفين في شباك بوليفيا و
المكسيك.

*فوز فنزويلا علي الإكوادور هو الأول في البطولة في المواجهات المشتركة
بين المنتخبات اللاتينية التي لعبت وجهاً لوجه 8 لقاءات حتى الآن انتهي 7
منها بالتعادل و كان أخرها تعادل ملعب الأولمبيكو في قرطبه بين البرازيل
وبارجواي (2-2).

تشافيز يهتز فرحا بهدف فنزويلا .. ويكتب "جوووووول" عبر تويتر
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عاش الرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز لحظة بلحظة مع أحداث مباراة منتخب بلاده
مع نظيره الإكوادوري والتي انتهت بفوز فنزويلا 1/صفر مساء أمس السبت في
الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية بالدور الأول لبطولة كأس أمم
أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا بالأرجنتين.

وتابع تشافيز المباراة منذ بدايتها كما تعايش مع أحداثها عبر صفحته على برنامج "تويتر" للتواصل الاجتماعي على الانترنت.

ومع بداية المباراة ، كتب تشافيز على صفحته "فنزويلا على خط الهجوم.....".

وعندما سجل المنتخب الفنزويلي هدفه الثمين الذي اقترب به من دور الثمانية
في البطولة ، كتب تشافيز "جوووووووووووووووووووول!!!!!" معربا بذلك عن مدى
سعادته بهذا الهدف الغالي.

وعلق تشافيز على الهدف قائلا " تسديدة شجاعة من المدفعجي سيزار جونزاليس".

وأضاف "منتخب فنزويلا الشجاع ! التقدير للإكوادور ! والمجد لفنزويلا".

ووضع هذا الفوز المنتخب الفنزويلي في صدارة المجموعة الثانية برصيد أربع
نقاط مقابل نقطتين لكل من البرازيل وباراجواي ونقطة واحدة للإكوادور.

الأرجنتين تواجه كوستاريكا بحثا عن "كل شيء" خشية الخروج "بلا شيء"
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد انتهاء مباراته أمام المنتخب الكولومبي لكرة القدم ، أكد المدرب
سيرخيو باتيستا المدير الفنمي للمنتخب الأرجنتيني أن فريقه سيواجه أربع
مباريات نهائية من أجل التتويج بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا
أمريكا) التي تستضيفها بلاده حاليا.

وانتهت المباراة أمام كولومبيا بالتعادل السلبي ليكون التعادل الثاني على
التوالي لأصحاب الأرض في البطولة الحالية ويتوقف رصيد التانجو عند نقطتين
فقط قبل مباراته المرتقبة غدا الاثنين أمام المنتخب الكوستاريكي في الجولة
الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى بالدور الأول للبطولة.

ويحتاج المنتخب الأرجنتيني بقيادة باتيستا بالفعل إلى التعامل مع مباراة
الغد على أنها مباراة نهائية لأنه لا سبيل أمامه سوى الفوز فيها إذا أراد
الفريق التأهل لدور الثمانية خاصة وأنه يحتل الآن المركز الثالث في مجموعته
بينما يحتل المنتخب الكوستاريكي المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط وبفارق
نقطة واحدة خلف كولومبيا المتصدرة.

ولذلك ، فعندما يخوض التانجو الأرجنتيني مباراة الغد سيكون عليه الاختيار في مفترق الطرق.

وإما أن يحقق التانجو الفوز ليضمن التأهل للدور الثاني واستكمال مسيرته في
البطولة سعيا وراء الفوز باللقب وإحراز "كل شيء" أو أن يخسر المباراة أو
يتعادل فيها ليخرج صفر اليدين من الدور الأول ويفقد "كل شيء".

ورغم الفارق في الخبرة والتاريخ والإمكانيات لصالح المنتخب الأرجنتيني
الفائز بلقب البطولة 14 مرة سابقة وبطولة كأس العالم مرتين سابقتين ، يدرك
باتيستا ولاعبوه أن مباراة الغد لن تكون سهلة على الإطلاق لأن المنتخب
الكوستاريكي ليس لديه ما يخسره بعدما شارك في البطولة في اللحظات الأخيرة
عقب انسحاب اليابان واعتذار أسبانيا.

كما يخشى أصحاب الأرض من مفاجآت المنتخب الكوستاريكي الذي يشارك في البطولة
الحالية بفريق شاب (تحت 22 عاما) مطعما بخمسة فقط من اللاعبين الذين
تجاوزوا هذه السن.

ونال المنتخب الأرجنتيني في الأيام القليلة الماضية كما هائلا من
الانتقادات الإعلامية واستهجان الجماهير بعد سقوطه في فخ التعادل في
مباراتين متتاليتين مما دفع باتيستا إلى تجربة تغييرات جوهرية في خطة اللعب
وتوزيع المهاجم على نجوم خط الهجوم بقيادة ليونيل ميسي نجم هجوم برشلونة
الأسباني والفائز بلقب أفضل لاعب في العالم خلال العامين الماضيين.

ويسعى ميسي هذه المرة إلى الرد بقوة على الانتقادات العديدة التي وجهت إليه
في الأيام القليلة الماضية من خلال قيادة فريقه لتحقيق الفوز في أولى
المباريات النهائية التي أشار إليها باتيستا.

وإذا نجح ميسي في ذلك ، سيمنح راقصي التانجو "الأوكسجين والثقة" التي يحتاجها الفريق للتقدم على طريق المنافسة على اللقب.

أما إذا فشل ، فإن العواقب ستكون وخيمة خاصة وأن الخروج المبكر من البطولة
ستكون واحدة من كبرى المفاجآت والصدمات لاسيما مع دخول المنتخب الأرجنتيني
للبطولة كأفضل المرشحين لإحراز اللقب.

وقال باتيستا "أرى أننا سنتأهل للنهائي لأننا نطمح إلى ذلك. اللاعبون بحالة
جيدة ولديهم رغبة في الفوز بالبطولة ويدركون ضرورة تغيير الوضع الحالي.
نعلم أننا لم نبدأ مسيرتنا في البطولة بالشكل الذي كان مطلوبا منا ولكن
اللاعبين قادرون على التقدم للأمام".

ويدرك باتيستا جيدا أن المنتخب الكوستاريكي الشاب بقيادة المدرب الأرجنتيني ريكاردو لا فولبي سيكون منافسا قويا وفي غاية الخطورة.

وينتظر أن يعهد لا فولبي بمهمة رقابة ميسي إلى اللاعب الناشئ فرانسيسكو كالفو /18 عاما/ ليكون قادرا على التحرك مع ميسي في كل مكان.

واعترف باتيستا "لافولبي يعرف المنتخب الأرجنتيني جيدا. ويواجهه بخطة جيدة
دائما. لديه فريق جيد يعتمد على الشباب ويتمتع بإمكانيات رائعة. ولذلك يجب
أن نتوخى الحذر وألا تنتلبنا الثقة الزائدة".

وبينما لجأ باتيستا لعدة تغييرات في خطة اللعب وتشكيل خطي الوسط والهجوم ،
سيضطر لا فولبي إلى إجراء تغيير واحد على تشكيلته الأساسية من خلال الدفع
باللاعب خوسيه ميجيل كوبيرو بدلا من ديفيد جوزمان الذي يعاني من الإيقاف
بعدما حصل على الإنذار الثاني في البطولة.

وفي نفس الوقت ، ما زال لا فولبي يراهن على اللاعب الشاب جويل كامبل.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أوروجواي تستبعد كافاني وجودين من مواجهة المكسيك
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
استبعد
طبيب منتخب أوروجواي لكرة القدم كلا من إدينسون كافاني ودييجو جودين من
المواجهة الحاسمة التي يخوضها الفريق بعد غد الثلاثاء أمام المكسيك في ختام
مباريات المجموعة الثالثة التي تستضيفها الأرجنتين حاليا.

وقال الطبيب ألبرتو بان في مؤتمر صحفي أمس السبت إن كافاني يعاني من "تمزق خفيف في الرباط الخارجي للركبة اليمنى".

وأوضح بان"إنه يخضع للعلاج المعتاد بالثلج ومضادات الالتهابات ، إلى جانب
تدريبات العلاج الطبيعي وبالتأكيد الراحة من المباريات"، مبديا تفاؤله بشأن
لحاق اللاعب بمباراة دور الثمانية في حالة تأهل أوروجواي إليها.

وأضاف "وقت التعافي غير محدد ، بالنظر إلى أنه تمزق خفيف يحتاج الأمر إلى
أيام فقط ، لكنني لا يمكنني تحديد عددها. سيكون من السابق لأوانه وضع موعد
لعودته. أعتقد أنه قادر على العودة ، وأكثر الأسباب التي تدفعني لذلك هو
أنه تمكن بالفعل من اللعب بهذه الإصابة بعض الوقت في الشوط الأول" من
مباراة أول أمس الجمعة أمام تشيلي.

وفيما يتعلق بجودين ، فقد منحه الطبيب ثلاثة أيام راحة سلبية ، وأكد تماما
عدم قدرته على المشاركة في مباراة المكسيك ، ويعتقد أيضا أنه قد يغيب عن
لقاء دور الثمانية.

كاريكاتير ضخم لميسي.. أبرز مقتنيات معرض رسوم ساخرة في برشلونة
11 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعرض فنان الكاريكاتير الإسباني جوان فيزكارا لوحة ساخرة ضخمة لنجم كرة
القدم الأرجنتيني وأفضل لاعب في العالم، ليونيل ميسي، ضمن مقتنيات أحدث
معارضه الفنية بمدينة برشلونة، شمالي شرق إسبانيا.



ويجسد فيزكارا (44 عاما) في معرضه صورا ساخرة لأكثر من 300 شخصية معروفة
حول العالم من مشاهير الرياضة والسياسة والفن، وقد وصفها بأنها "خلاصة ما
رسمه طوال 20 عاما".



وتصدرت لوحة ميسي أبرز الأعمال الكاريكاتورية التي يعرضها فيزكارا للجمهور، ويبلغ طولها ثلاثة أمتار وعرضها مترين.



واعتاد الفنان الإسباني على رسم ميسي في مجلة (خويبيس) أو "الخميس"
المتخصصة في الرسوم الساخرة، وسبق أن قدمت لوحاته التي رسمها لميسي
للمزايدة، وتم التبرع بعائداتها لمؤسسات خيرية.



ومن بين أشهر الشخصيات التي تفنن فيزكارا في تقديم ملامح وجهها بطريقة
ساخرة: رئيس الحكومة الإسبانية خوسيه لويس رودريجث ثاباتيرو وسلفه خوسيه
ماريا أثنار.



ومن نجوم هوليوود: أنجلينا جولي وبراد بيت وبنيلوبي كروز، بجانب مايكل
جاكسون وليدي جاجا ومادونا من مشاهير الغناء، وديفيد بيكهام وباو جاسول
ورافائيل نادال من نجوم الرياضة.



واعترف فيزكارا بأن ملك إسبانيا، العاهل خوان كارلوس، يعشق رسمه
الكاريكاتيري، بجانب المغني الشهير خواكين سابينا، ونجم هوليوود بينيسيو
ديل تورو.



وتستمر فعاليات المعرض حتى 30 يوليو/تموز الجاري.

كوبا أمريكا 2011 : مارادونا: الأرجنتينيون شديدو القسوة على ميسي
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خرج أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا كعادته ليدافع
باستماتة عن مواطنه ونجم فريق برشلونة ليونيل ميسي، حين اتهم جمهور الكرة
ووسائل الاعلام في الأرجنتين ب"القسوة الشديدة" عليه بسبب أدائه في بطولة
كوبا أمريكا 2011 التي تقام حاليا على أراضيهم.



وأوضح مارادونا في تصريحات لصحيفة (أولييه) الرياضية تنشرها اليوم "لا
يمكنني استيعاب تلك الطريقة التي تستخدمها وسائل الاعلام الأرجنتينية
ل(قتل) ميسي" مؤكدا على أن "الفرصة ستسنح له ليقدم لبلاده أفضل ما يمكن
تقديمه".



ووصف مارادونا منتقدي ميسي ب"الظالمين، الذين يجورون على حق أفضل لاعب في
التاريخ، فمن المحزن أن أبناء بلده هم الوحيدين في العالم الذين
يهاجمونه".



وأكد مارادونا أنه أجبر على الدفاع عن ميسي رغم أنه يمر ب"أصعب لحظة في
حياته"، مشيرا الى مرور والدته بوعكة صحية شديدة أودعت على اثرها بإحدى
مستشفيات بوينوس آيرس.



وأضاف مدرب الأرجنتين السابق أنه تحدث الى ميسي وطالبه بالتحلي ب"الهدوء
والثقة بالنفس"، مشيرا الى أنه لا يملك أدنى شك في أنه يعشق قميص الأرجنتين
ويتمنى أن يقدم لمنتخب بلاده كل ما يملك.



وأشار مارادونا المدرب الحالي للوصل الإماراتي، الى أنه "من حق ميسي أن
يطلب من مدربه سرخيو باتيستا أن يدفع بلاعب آخر يسانده في مهام صناعة
الالعاب، وحبذا لو كان خابيير باستوري".



وكانت جماهير الأرجنتين قد صبت غضبها على ميسي لعجزه عن قيادة منتخب
التانجو للفوز في أول مباراتين بكوبا أمريكا، حيث تعادل مع بوليفيا في
الافتتاح 1-1 وأفلت من الهزيمة من كولومبيا بالتعادل السلبي، ويتبقى له أمل
الفوز في ثالث جولات المجموعة الأولى على كوستاريكا ليضمن التأهل لربع
النهائي، كما عقدوا مقارنات قاسية بين أدائه المتواضع مع منتخب بلاده
وأدائه الأسطوري مع البرسا.

كوبا أمريكا 2011 : إيقاف مدرب باراجواي خيراردو مارتينو مباراة
10 يوليو 2011:
وكالة الأنباء الأسبانية EFE ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعلنت اللجنة التأديبية التابعة لاتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم
(كونميبول) اليوم عن معاقبة مدرب باراجواي، خيراردو مارتينو، بعد طرده
السبت في لقاء فريقه أمام البرازيل، بالإيقاف لمدة مباراة.



وبذلك سيغيب المدرب الأرجنتيني عن لقاء فنزويلا الحاسم يوم الأربعاء
المقبل في إطار المجموعة الثانية التي يحتل فيها منتخب باراجواي المركز
الثاني بالتساوي مع البرازيل برصيد نقطتين، وخلف فنزويلا المتصدرة بأربع
نقاط.



وجاء طرد مارتينو في الدقائق الاخيرة من اللقاء امام البرازيل والذي
انتهى بالتعادل الايجابي 2-2 بعد أن كانت باراجواي متقدمة حتى الدقيقة 88
عندما تعادل فريد للسامبا.



وقد أكد مارتينو عقب اللقاء أن فريقه "يلعب أفضل" في كوبا أمريكا مما فعل
في مونديال جنوب أفريقيا 2010 ، رغم تعادله أمام الإكوادور والبرازيل،
معتبرا أنه كان الأجدر بتحقيق الفوز في كلا المباراتين.



وقال "باراجواي كانت تستحق أن يكون رصيدها الآن ست نقاط في صدارة
المجموعة لكن عليها أن ترتضي بحصولها على نقطتين، رغم أنها تلعب أفضل مما
كانت تفعل في جنوب أفريقيا"، عندما تأهلت إلى دور الثمانية للمرة الأولى في
تاريخها.

ماركاريان مدرب بيرو يؤكد تلقيه عروضا مغرية
10 يوليو 2011:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ©

---

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد الأوروجوياني سيرخيو ماركاريان المدير الفني للمنتخب البيروفي لكرة القدم أنه تلقى عروضا بقيمات مالية "تذهب بالعقل".

وأوضح المدير الفني في مقابلة مع محطة "فوكس سبورتس": "لدي في هذه اللحظة
عروضا تذهب بالعقل من وجهة النظر المالية ، لكنني سأنفذ التزامي. ليس فقط
لأنه يجب علي أن أفعل ذلك من وجهة النظر الأخلاقية ، بل لأنني أيضا أحب هذا
العمل وأود أن أصنع شيئا لكرة القدم البيروفية".

وحصدت بيرو أربع نقاط من أول مباراتين لها في المجموعة الثالثة لبطولة كوبا
أمريكا التي تستضيفها الأرجنتين حاليا ، ليصبح الفريق قاب قوسين أو أدنى
من التأهل إلى دور الثمانية قبل مباراته الأخيرة أمام تشيلي.

وقال المدرب الذي يبدو إلى الآن موفقا في مهمته نحو إعادة إحياء الكرة
البيروفية ، إن الأخيرة "تمر بواحدة من أصعب اللحظات في تاريخها الرياضي"،
معتبرا أن "العمل يكتسب قوة إذا ما تحققت نتائج جيدة".

وأضاف "إنني فخور بأن بيرو قد شرفتني باختياري لهذا المنصب. أنا لست غريبا
في بيرو ، والعودة إلى بيرو لا تمثل بالنسبة لي انحدارا ، بل تعني ذهابي
إلى مكان أدرك أنني أتمتع فيه بالاحترام ، وكنت أعرف أنني قادر فيه على
القيام بعمل جيد".

ويأمل المدرب الأوروجوياني أيضا في تقديم كرة جيدة "لا أتخلى أبدا عن
مسئولية اللعب الجمالي ، لكنه سيأتي في وقته. أعتقد أنه عندما يكون لدي في
الملعب (جيفرسون) فارفان و(كلاوديو) بيزارو و(باولو) جيريرو و(خوان) فارجاس
و(رينالدو) كروزادو وباقي اللاعبين ، سيأتي اللعب الجميل بالتأكيد".