نحو الشفافية هل أنت مع أو ضد؟؟؟

لن أدخلكم بالعلاقات السياسية والاستيراتيجية ولن ادخلكم في التفاصيل الجغرافية والاقليمية

الشرق الاوسط....

ساحة الصراع الاولى في العالم واللقمة السائغة للعالم والفريسة التائهة

وكلنا يعرف العدو المعتاد او التقليدي <أميركا ـاسرائيل ـبريطانيا ....الخ>وفي ظل هذا الصراع كانت ولاتزال سورية قلعة الصمود العربي

ولكن ومن المعروف بأن يد واحدة لاتصفق وبما أن الايدي العربية الاخرى مكسورة ولاتقوى على التصفيق حاولت سورية ان تجد لها حليف آخر بديل عن الحليف العربي

فكانت <ايران>

وذلك لعدة اسباب يعرفها الجميع ولتصادم المصالح ولان العدو مشترك ...الخ

وما خفي اعظم

والسؤال الذي يطرح نفسه بنفسه؟؟؟؟هل تكون هذه اليد التي مدت لنا هي اليد التي ستنتف دقنا

أم تكون هذه اليد هي البديل الوحيد والسند العتيد في هذه المرحلة الحساسة التي نمر بها

وهنا هل أنت مع أو ضد العلاقات الايرانيه في المنطقة العربية وخاصة سورية

أدعكم للنقاش بكل شفافية ووعي

تقبلو تحيات :الامبراطور سومر

موضوعك هذا يا ابو سومر كبير جدا

والجواب عليه كبير ولكن سأختصر لتكون الفكرة واضحة للجميع

كان منطلق سورية في سياستها الخارجية وعلاقاتها مع الدول الأخرى ـ وما يزال ـ مرتكزاً

على جملة من الثوابت المبدئية، يأتي في مقدمة هذه الثوابت الموقف من الصراع

العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية، ودعم حقوق الشعب العربي في استعادة

أرضه وحقوقه المغتصبة، وكانت علاقات سورية مع الدول الأخرى تشهد تطوراً أو

تراجعاً تبعاً لمواقف هذه الدول أو تلك من الثوابت حيال القضاياالمصيرية

للأمة العربية، هذا النهج أرساه القائد الخالد حافظ الأسد، وأصبحأ حد أبرز

سمات السياسة الخارجية السورية، ومايزال هذا النهج، فسورية وفيّة لنهج القائد

الخالد بقيادة الرئيس بشار الأسد، وهذه القاعدة تنطبق على العلاقات السورية ـ

الإيرانية في مراحلها المختلفة.

إنّ هذا المرتكز يمنح العلاقات السورية ـ

الإيرانية ثقلاً سياسياً واستراتيجياً يعزز مكانة الدولتين إقليمياً ودولياً.

فالدور الإقليمي الفاعل لكل من سورية وإيران في المنطقة

حال دون تمرير مجموعة من المشاريع، ووقف في وجه التحالفات

المعادية للعرب والمسلمين، وأعاد بعض التوازن إلى معادلات كانت قائمة واختلت بفعل

الأحداث والتطورات التي عرفتها المنطقة في العقود الأخيرة من القرن العشرين المنصرم.

يؤكد تاريخ العلاقات السورية ـ الإيرانية منذ انطلاقتها الحقيقية بعد الثورة الإسلامية 1979

والتي تخللها لقاءات قمم عديدة كان آخرها لقاء القمة في طهران في كانون الثاني 2001

بين السيد الرئيس بشار الأسد والرئيس محمد خاتمي، إضافة إلى اجتماعات كثيرة للجان

الفرعية والاختصاصية من الجانبين على مختلف المستويات، إن التعاون الثنائي بين

دمشق وطهران كان مثمراً في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وغير ذلك

من المجالات، انعكس إيجاباً على مصالح الشعبين في سورية وإيران.

كما أكدت الأحداث والتطورات أنّ هذه العلاقات لم تكن علاقات تكتيكية عابرة، وإنما علاقات

استراتيجية استندت إلى مجموعة من الركائز التي شكلت قواسم مشتركة ومنحت هذه

العلاقات قوة، وأوصلتها إلى هذا المستوى الرفيع من التطور، الذي يُعد نموذجاً

للعلاقات بين الدول، وهذا ما أكده الرئيس بشار الأسد خلال زيارته إلى طهران في

كانون الثاني «2001» بقوله:

إن العلاقات المتطورة بين البلدين لم تنطلق من فراغ، بل لها جذور في سياسة وأهداف

البلدين ونضالهما من أجل حقوق شعوب المنطقة والتصدي لأشكال التآمر والعدوان كافة

التي تستهدف العالمين العربي والإسلامي . إنّ مثل هذه الركائز في العلاقات السورية

الإيرانية يؤسس لمستقبل واعد في هذه العلاقات، ويجعلها عصيّة على كل المؤامرات

مهما تعددت أشكالها وأنواعها.

وعلى هذا الاساس انا مع العلاقات الايرانيه السوريه وكذلك تطويرها وتمتينها

ولكم تحياتي

ودمتم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنا رأيي من رأي الملك أبو يوسف لأنو حكا كل شي

ماخلا شي مشكوووور أمبراطورنا

وألف شكر لملكنا

وأخيرا أنا معها وأأيدها ولازم الكل يكون معها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوعة روعة

وانا كمان مع العلاقات الايرانية

لانو الدول العربية والاغلب صارت الخيانة عنوانهم

ما بنشد الظهر فيهم واكيد سبب تداول هذه الخيانة

هي اسرائيل وامريكا ولذالك بفضل العلاقات الايرانية

مشكور يا غالي موضع مهم يعطيك العافيه

نحو الشفافية هل أنت مع أو ضد؟؟؟ 534279

والله مشكورة يا اخ سومر على الموضوع الجميل يسلمو
انا رايي براي الاخ ابو يوسف لي انو قال كلشي مضبوط

الله يعطيك العافية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع حلو مابعرف يمكن انو يكون النا علاقة مع دولة قوية متل ايران شي منيح بس كمان الخوف منها ولالا تسلم ايديك سومر

موضوع في غاية الروعه والافاده

تقبل تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع رائع جدا

تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وانا رأيي من راي الاعضاء لازم يكون النا سند

وان شاء الله هالسند يسعى لنصرنا

مشكور اخ سومر على الطرح الرائع نحو الشفافية هل أنت مع أو ضد؟؟؟ 709159

انتتظرت اكبر كم ممكن من ردوددكم ولكن الموضوع يبدوا انه قد مات رغم اهميته الكبيرة بنظري

تقبلوا وجهة نظري هذه::

كيف نعرف الصدق المرسوم في الوجوه الملونة في زمن مخادع ؟

كيف يتهافت الحلم

أمامنا ولا تصادره عتمة الخديعة .. الكذب ؟كيف ..

كيف نتواصل مع بشر ضاعت

فيهم التقاسيم الأولى الصدق .. والعفوية .. الطيبة .. والصفاء

وقال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله : [ وكذلك إذا صار لليهود دولة

بـالعراق وغيره ، تكون الرافضة من أعظم أعوانهم ، فهم دائماً يوالون الكفار

من المشركين واليهود والنصارى ، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم ]

. ((منهاج السنة النبوية)) (3/ 378)

ايران

تلك الدوله المارقه التي تدعي تشيعها لآل البيت

إن الفتنة اشد فتكا من الحرب، ولان الايرانيين اصحاب تاريخ طويل في اثارة

الفتن داخل الوطن العربي. فان التحذير بصوت

عال وواضح من الدور الايراني في

العراق فرض عين على كل عربي وعلى كل مسلم يرفض ان يرهن عروبته ويبيعها لمن

يحمل عليها احقادا ضاربة في التاريخ،

بقدر ما تتسع المسافة بين العرب والايرانيين تضيق هذه المسافة بين

الايرانيين والولايات المتحدة، وهنا- يجب ان نشير الى ان

امتلاك ايران

لسلاح نووي يعني قدرة نووية ايرانية لضربنا، اذ ليس للايرانيين من عدو سوى

العرب، اما وهم ان تعد ايران

قوتها لتحرير فلسطين فهو وهم يسخر منه الجميع،

اذ غاية ما قدمه النظام الايراني للقضية الفلسطينية هو المبنى الذي كان

تشغله السفارة الاسرائيلية وباتت تشغله الآن السفارة الفلسطينية!

وستظل مشكلة ايران انها لا تتعامل معنا كمسلمين يفترض ان يجعلنا الدين

الواحد كالبنيان المرصوص، وستظل مشكلتها هي

اننا عرب وانهم فرس، ولو ان

علي بن ابي طالب وابنيه الحسن والحسين رضي الله عنهم وكرم وجوههم بعثوا

اليوم لقاتلوا الى

جانب الاسلام والى جانب العروبة ولاعلنوا براءتهم من

متحالفين مع اعدائنا ضدنا وضد اوطاننا تحت لافتة التشيع التي تكشفت

كل
الاوراق وافقدت النظام الايراني توازنه ودفعته الى تحالفات في السر والعلن

من اجل تقسيم العراق وتدميره وذبح العراقيين

ودفعهم نحو الفتنة والاقتتال

وهو ما لم يمكن ان يقع سواء على يدي الشيطان الاكبر او على يدي من يزعمون
العداء لهذا

الشيطان ولكنهم يعينونه في كل ما فيه من قتل وتدمير وسلب ونهب

في العراق بوابة الوطن الشرقية والسد الذي منع تصدير ما يسمى بالثورة

فانصرف الذي هزم الى تصدير الفتن والقلاقل.

عذرآ للاطالة..تحياتي :الامبراطور سومر

والله ياأخ سومر يمكن يكون معك كل الحق

ولكن في مثل بقول

شو يلي جابرك عالمر قالوا يلي أمر

وهاذ المثل الو أهمية كبيرة جدا وخاصة لهذا الموضوع

مشكوووور أخ سومر ولك تحياتي واحترامي