المراهقة المتاخرة

جزاك الله كل خير
.
.
برأيي أن التمسك بالكتاب الشريف يبعدنا عن هذه الظاهرة الخطيرة
.
.
فلماذا لا يسترجع هذا الشخص ما اشتاق له من مراهقة أول العمر مع من أختار شريكاَ له في كل عمره ؟؟

مشكرو على مرورك اخي سيمو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يعطيك العافيةاخي ابو يوسف انت
اعطيت للموضوع بكلامك اهمية
اكتر ولو اطلت بس كلام درر
وجواهر كلامك كان منطقي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دائما متميز بردودك

مشكورة أخت خزامة

موضوع رائع

وأنا برأيي ما في أي سبب يلهي الرجل عن أمورو العائلية

مهما تعددت الأسباب

وما بعطي لأي شخص أي عذر

سلمت يداك على ما كتبتي

لك التحية

مشكور اخي اوس على مرورك الرائع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكورة أختي على الموضوع

أنا برأيي إنو يتجوز مرة ثانية ويراهق على كيفو عاد

هههههههههههه

لك تحياتي

والله يا خزامة معك حق موضوع مهم

ويستحق المناقشة لأنو فعلا عم بتصير كثير بمجتمعنا

والسبب الكبير هو انو الرجال بشوفوا حالهم بعدهم شباب

على عكس زوجاتهم الي ببلش الشيب يسكن بين ظفائرهن

وبفكروا حالهم مظلومين ومتزوجين نساء اكبر منهم

وبصيروا بدهم يشوفو حياتهم

على اساس ما شافوها بمراهقة الشباب

مبدعة اختي في طرح مواضيعك الرائعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تشرفت بمرورك اخي امجد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اهلا حياتي شكرا على المرور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ABU YOUSUF كتب:

اختي الفاضله

موضوعك رائع جدا

والذي اريد ان اقوله

أن المراهقة المتأخرة مصطلح متداول اجتماعيا اكثر مما هو
متعارف عليه علميا، وفي علم النفس هنالك ما يطابقه وهو(ازمة منتصف العمر)
وان هذه الأزمة تحدث "في مرحلة ما بعد الاربعين من العمر".
وأن المراهقة المتأخرة محفوفة بالمخاطر وبخاصة اذا نجم
عنها المشاكل العائلية التي تؤدي الى الطلاق والتفكك الاسري. ويجب النظر
إلى انه لا يوجد عمر لهذه المراهقة، ويمر بها الشخص حسب مزاجه وظروفه.
وازمة منتصف العمر لدى الكثير من الاشخاص سببها روتنة
الحياة والرغبة في التغيير، والخوف منها إذا ما جاءت في مرحلة من المراحل
يمكن أن تخل "بديناميكية الاسرة .
وان حالات المراهقة المتأخرة في ازدياد.
وذلك إلى انشغال المرأة في امور البيت ومسؤولياته عن الاهتمام بزوجها
حيث ان معظم مشاكل الزوجات وبخاصة (المتقدمات في تجربة الزواج) سببها
"مراهقة الرجل" ، والتي تبدأ بعد ان يزيد عدد أفراد الاسرة، وتتعاظم
مسؤوليات الازواج تجاه الابناء. وأن "معظم حالات المراهقة التي شكي منها
الازواج مردها الاهمال من قبل الزوجة بقصد او غير قصد .
وبوجد العديد من الزوجات اللواتي يشكين من المراهقة
المتأخرة لدى أزواجهن، ومن تغير سلوكهم معهن ومع الابناء. وتشكو النساء
كذلك، من تخلي بعض الأزواج عن مسؤولياتهم في الانفاق ومتابعة شؤون الاسرة
من تربية الابناء، والانصراف إلى ترتيب اوضاعهم من اجل زواج آخر.
ومن الأسباب المؤدية إلى حدوث تلك الأزمة " آن بعض من يمرّ
في هذه المرحلة لم يستطع تحقيق متطلبات المراحل السابقة من عمره، ويحاول
اعادة عقارب الساعة الى الوراء بطريقته فيقع في حالة "النكوص العاطفي او
الاجتماعي . وتتعاضد أحيانا هذه الحالة مع زيادة الروتين الحياتي، او مع
حالة الاستقرار المالي والاجتماعي والوظيفي، فتبدأ هنا رحلة البحث عن
كماليات حياتية مختلفة .
آن خطورة الآثار الاجتماعية على المرأة والأبناء لمن يمر
زوجها بالمراهقة المتأخرة. حيث أن المرأة تجد نفسها في غمرة هذه التحولات
التي تصيب الرجل "المنشغل في مغامراته وطيشه" وحيدة في المجتمع، وخصوصا إذا
تخلى الرجل عن مسؤوليته في الانفاق، فتضطر الى العمل من اجل تأمين حاجيات
ابنائها.
أن لذلك اكبر الاثر على الابناء، فقد ينتهي بهم المطاف الى الانحراف
والتشرد نظرا لانعدام الاهتمام والرعاية . ولا نحمل المرأة الخطأ او الذنب
في تنامي هذا السلوك لدى الزوج، والسبب هو الحالة النفسية لديه في هذه
السن، ورغبته في إثبات وجوده ورجولته المرتبطة بكونه مرغوبا من الجنس
اللطيف. ويجب ان تكون المرأة ذكية ومتجددة في حياتها، سواء على مستوى
المظهر او الروح أو طريقة التعامل، وعليها أن تواصل تثقيف نفسها في شؤون
الحياة المختلفة، وان تنظم برامج عائلية مشتركة لاشغال وقت فراغ الزوج
ان بعض الدول المتطورة تخصص اقساما في وزارات الصحة
للعناية بالمراهقين الذين يمرون بأزمات منتصف العمر، واعداد برامج توعوية لهم.
يجب ان تبقى المرأة متجددة في حياتها، قادرة على العطاء لتلبي تحولات زوجها
واحتياجاته ومطالبه المتغيرة وتواكب فكره وثقافته. وأن ازمة منتصف العمر
ليست مرتبطة بالذكورة. بل انها موجودة أيضا عند الاناث، لكن طبيعة
مجتمعنا الرجولي تجعل هذه الأزمة متاحة للرجل، لا يخجل منها ولا يتجنبها
بينما تضع المرأة اعتبارات اجتماعية كثيرة في حسبانها قبل أن تفكر في مثل ذلك .


ارجو ان لا اكون قد اطلت عليكم

ولكن الموضوع مهم وحساس ويستاهل

لكم تحياتي

ودمتم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والله اختي خزامه موضوعك رائع

وانا مع راي اخي ابو يوسف 100%

بارك الله فيك

انا برأيي اختي خزامة انو اكثر الرجال عندهم مراهقة بسن الاربعين


واكثرهم ما شاء الله بكونو اجداد


ليش هيك بصغر عقلهم والله ما بعرف

مشكورة حبيبتي خزامة موضوع رائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]