الضفدع الأطرش

يحكى ان في يوما من الأيام ضفدعان صديقان احدهما أطرش كانا يمشيان فسقطا في حفرة عميقه ...فأجتمع الناس حول الحفرة العميقة محاولين انقاذهما لكن بدون جدوى فبدأ الناس يحدث احدهم الآخر بأن هذان الضفدعان يستحيل أخراجهما وأن هلاكهما لا محاله وأنصرف الناس فيئس الضفدع الذي سمع كلام الناس وجلس ينتضر مصيره المحتوم ....أما الضفدع الأطرش ضل يقفز ويحاول الخروج من الحفره الى أن تمكن من الخروج ونجا من الموت الذي كان مصير صديقه الذي سمع كلام الناس....لآنه أطرش ولم يستمع الى كلام الناس........
من قصص النجاح اتمنى تعجبكم وتقبلوا تحياتي

الله يعطيك العافية غلى هذه القصة الجميلة المعبرة
والحكمة من ذلك بأن يجب علينا الا ننتبه الى العبارات السلبية المخيفة التي قد تقتلنا
والافضل ان يكون احدنا اطرش أصم معها
شكرا لك اخي
وبارك الرحمن فيك
لك تحياتي
ودمتم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنقل الى القسم المناسب
قسم القصص

الأشعري كتب:

الله يعطيك العافية قصة فيها الحض على العمل و عدم الإستسلام لليأس.
شكراً لك ، وفقك الله.
.

ممنون منك عزيزي بارك الله بيك

ABU YOUSUF كتب:

الله يعطيك العافية غلى هذه القصة الجميلة المعبرة
والحكمة من ذلك بأن يجب علينا الا ننتبه الى العبارات السلبية المخيفة التي قد تقتلنا
والافضل ان يكون احدنا اطرش أصم معها
شكرا لك اخي
وبارك الرحمن فيك
لك تحياتي
ودمتم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنقل الى القسم المناسب
قسم القصص

ممنون منك ابو يوسف بارك الله بيك

فهد الرفاعي كتب:

فعلا قصة رائعة ومعبرة
بارك الله فيك اخي الكريم
ودمت لنا وتقبل احترامي

ممنون منك عزيزي الله يبارك بيك

زمرده كتب:

قصة جميلة ومفيدة ومعبرة
بارك الله فيك اخي

ممنون منك اخت زمردة